وصفها موالوه بوزيرة داعش فأقالها رأس النظام من منصبها … فمن تكون؟

وصفها موالوه بوزيرة داعش فأقالها رأس النظام من منصبها … فمن تكون؟

وصفها موالوه بوزيرة داعش فأقالها رأس النظام من منصبها … فمن تكون؟

وصفها موالوه بوزيرة داعش فأقالها رأس النظام من منصبها … فمن تكون؟

وصفها موالوه بوزيرة داعش فأقالها رأس النظام من منصبها … فمن تكون؟

وصفها موالوه بوزيرة داعش فأقالها رأس النظام من منصبها … فمن تكون؟

وصفها موالوه بوزيرة داعش فأقالها رأس النظام من منصبها … فمن تكون؟

شارك

وصفها موالوه بوزيرة داعش فأقالها رأس النظام من منصبها … فمن تكون؟

وصفها موالوه بوزيرة داعش فأقالها رأس النظام من منصبها … فمن تكون؟

جسر:متابعات:

أصدر رأس النظام بشار الأسد قراراً يقضي بموجبه إعفاء السيدة “كندة الشماط” من مهامها، كـ وزيرة سورية للشؤون الاجتماعية في حكومة نظام الأسد.

وكانت شماط قد تعرّضت لحملة شرسة قام بها أنصار نظام الأسد في منطقة الساحل، ووصفوها فيها، بـ”وزيرة داعش”، بسبب اتهامات طالتها بأنها تهتم بنازحي المعارضة، وتقدم لهم “أشهى الوجبات” في شهر رمضان الماضي.

وفد قام أنصار النظام بنشر صورة تتضمن أطباقا عامرة باللحم والفريك وإلى جانبها أطباق الفاكهة، قائلين حرفياً: “هذه وجبة الإفطار التي تقدمها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، للنازحين من الغوطة الشرقية، والذين هم في غالبيتهم من أهالي المسلَّحين.أمّا العسكري الذي يدافع عنّا فإفطاره حبة بطاطس وخبز يابس”.

موقع “العربية نت” نشر خبراّ عن الصورة التي تبين أنها في الأصل ليست لنازحي المعارضة، بل هي مأخوذة من أحد المطاعم الكبيرة، أو البيوت التي تقيم مأدبة ضخمة، إلا أنه رغم ذلك استمرت الحملة على كندة الشماط، وتمت الإساءة اليها بمختلف الأساليب، ونعتت بأسوأ الصفات.
ومن جهتها، بادرت الشماط لالتقاط صورة مع العقيد سهيل الحسن، القائد العسكري لدى نظام الأسد، لتقول لأنصار النظام “أنا معكم.”  إلاّ أنّ قرار إعفائها اتُخذ، بعد الهجمة غير المسبوقة عليها.

 

شارك