3 رحلات جوية بين تل أبيب واللاذقية خلال أسبوع.. هل أصبح التطبيع وشيكاً؟

3 رحلات جوية بين تل أبيب واللاذقية خلال أسبوع.. هل أصبح التطبيع وشيكاً؟

3 رحلات جوية بين تل أبيب واللاذقية خلال أسبوع.. هل أصبح التطبيع وشيكاً؟

3 رحلات جوية بين تل أبيب واللاذقية خلال أسبوع.. هل أصبح التطبيع وشيكاً؟

3 رحلات جوية بين تل أبيب واللاذقية خلال أسبوع.. هل أصبح التطبيع وشيكاً؟

3 رحلات جوية بين تل أبيب واللاذقية خلال أسبوع.. هل أصبح التطبيع وشيكاً؟

3 رحلات جوية بين تل أبيب واللاذقية خلال أسبوع.. هل أصبح التطبيع وشيكاً؟

شارك

3 رحلات جوية بين تل أبيب واللاذقية خلال أسبوع.. هل أصبح التطبيع وشيكاً؟

3 رحلات جوية بين تل أبيب واللاذقية خلال أسبوع.. هل أصبح التطبيع وشيكاً؟

جسر – متابعات

بعد وصول رحلة جوية قادمة من تل أبيب إلى اللاذقية، كشفت مصادر إسرائيلية عن رحلتين إضافيتين من مطار “بن غوريون” الإسرائيلي إلى مطار حميميم في اللاذقية، نهاية الأسبوع الجاري.

وعبر تغريدة في تويتر، تحدث الصحافي الإسرائيلي في صحيفة “هارتس” الإسرائيلية “آفي شارف”، عن رحلتين جويتين إضافيتين بين مطاري بن غوريون وحميميم، ليصبح عدد الرحلات بين إسرائيل وسوريا 3 رحلات خلال أسبوع واحد فقط.

وكشفت مصادر إسرائيلية في وقت سابق عن وصول أول رحلة يوم الثلاثاء الماضي، وقال “آفي” إن الرحلتين الإضافيتين ستنطلقان يومي الخميس والجمعة.

وقالت المصادر إن الرحلة الأولى أول أمس الثلاثاء، حملت شخصيات رفيعة المستوى، دون الإشارة إلى هوية هذه الشخصيات وإذا ما كانت إسرائيلية أو روسية.

وتعتبر قاعدة حميميم العسكرية، أهم القواعد العسكرية الروسية في سوريا، وحصلت على هذا الامتياز من نظام الأسد عام 2017، بموجب عقد إيجار مدته 49 عاماً.

ولم تعلن روسيا أو نظام الأسد عن الرحلات الجوية المذكورة، وقال مراقبون إن روسيا تعمل على التقريب بين إسرائيل ونظام الأسد، في ظل تزايد النفوذ الإيراني في سوريا، والهجمات المستمرة التي تشنها الطائرات الحربية الإسرائيلية على مواقع عسكرية لإيران والنظام في الأراضي السورية.

وأشاروا إلى احتمالية أن تحمل الرحلات الجوية مسؤولين إسرائيليين، للتفاوض مع مسؤولين من نظام الأسد، في قاعدة حميميم، برعاية روسيا.

وتوسطت روسيا مؤخراً في صفقة تبادل أسرى بين إسرائيل ونظام الأسد، لإخراج 3 سوريين من السجون الإسرائيلية، وشابة إسرائيلية من سجون النظام، كما قادت روسيا أيضاً في وقت سابق جهود إعادة رفات جندي إسرائيلي إلى تل أبيب بعدما فُقد في عام 1982.

شارك