“الإسلامي التركستاني” يشن حملة اعتقالات بريف إدلب ويفرق متظاهرين بالرصاص

“الإسلامي التركستاني” يشن حملة اعتقالات بريف إدلب ويفرق متظاهرين بالرصاص

“الإسلامي التركستاني” يشن حملة اعتقالات بريف إدلب ويفرق متظاهرين بالرصاص

“الإسلامي التركستاني” يشن حملة اعتقالات بريف إدلب ويفرق متظاهرين بالرصاص

“الإسلامي التركستاني” يشن حملة اعتقالات بريف إدلب ويفرق متظاهرين بالرصاص

“الإسلامي التركستاني” يشن حملة اعتقالات بريف إدلب ويفرق متظاهرين بالرصاص

“الإسلامي التركستاني” يشن حملة اعتقالات بريف إدلب ويفرق متظاهرين بالرصاص

شارك

“الإسلامي التركستاني” يشن حملة اعتقالات بريف إدلب ويفرق متظاهرين بالرصاص

“الإسلامي التركستاني” يشن حملة اعتقالات بريف إدلب ويفرق متظاهرين بالرصاص

جسر – إدلب

شهدت بلدة “كفريا” الواقعة بالقرب من مدينة معرة مصرين في ريف إدلب الشمالي، مظاهرات لعدد من السكان المدنيين، من النازحين السوريين، أمام المقر التابع لـ”الحزب الإسلامي التركستاني”.

وقالت مصادر محلية، إنّ عناصر من الحزب فرّقت المظاهرات مستخدمة إطلاق عيارات ناريّة، وذلك على خلفية توتر كبير بين النازحين من أهالي مدينة اللطامنة، بسبب تهديدات واعتقالات قامت بها عناصر من “الحزب الإٍسلامي التركستاني” بحق الأهالي، لإجبارهم على إخلاء المنازل التي يقطنون بها.

وأفادت المصادر، أنّ عناصر من الحزب الإسلامي التركستاني” شنت فجراً حملة دهم واعتقال في بلدة كفريا، وقامت باعتقال عدد من المدنيين بينهم كبار في السن، بعد مطالبة العديد من العائلات إخلاء المنازل التي يقطنون بها على اعتبار أنها ضمن قطاع التركستان.

الجدير بالذكر، أنّ “الحزب الإسلامي التركستاني” يعتبر أنّ أجزاءً من بلدتي “كفريا والفوعة” من قطاعاته الخاصة به، وهي جزء من حصته من الغنائم،  ولا يسمح للنازحين من المناطق السورية المختلفة من السكن في منازل تلك البلدتين، التي هجر أهلهما بموجب اتفاقية المدن الأربعة، حيث يعمل على توزيعها على أنصاره ومؤيديه.

 

 

 

 

 

 

 

شارك