“الأمن العسكري” يبحث عن أموال مكنوزة في بيوت مهجري الغوطة

“الأمن العسكري” يبحث عن أموال مكنوزة في بيوت مهجري الغوطة

“الأمن العسكري” يبحث عن أموال مكنوزة في بيوت مهجري الغوطة

“الأمن العسكري” يبحث عن أموال مكنوزة في بيوت مهجري الغوطة

“الأمن العسكري” يبحث عن أموال مكنوزة في بيوت مهجري الغوطة

“الأمن العسكري” يبحث عن أموال مكنوزة في بيوت مهجري الغوطة

“الأمن العسكري” يبحث عن أموال مكنوزة في بيوت مهجري الغوطة

شارك

“الأمن العسكري” يبحث عن أموال مكنوزة في بيوت مهجري الغوطة

“الأمن العسكري” يبحث عن أموال مكنوزة في بيوت مهجري الغوطة

جسر – متابعات

بدأ فرع الأمن العسكري في حمورية بمحافظة  دمشق من خلال عناصر دورياته خلال اليومين الماضيين، عمليات حفر في عدة منازل ومحال تجارية في بلدة “حمورية” بالغوطة الشرقية.

وقال موقع “صوت العاصمة” الإخباري المحلي، إنّ الأمن العسكري أطلق حملته أمس الأول، الثلاثاء 12 تشرين الأول/ أكتوبر، بدأ حملة حفر وتنقبي بحثاً عن أموال مكنوزة حسب ادعاءاته، و استهدف خلالها صالة “اقرأ” للألبسة، إضافة لمنازل مالكي الصالة المنحدرين من عائلة “الشامي” في البلدة ذاتها.

وأضاف الموقع أنّ الدوريات أجرت عمليات حفر في أرضية الصالة، إضافة لهدم أجزاء من جدرانها، لافتاً إلى أن العملية جاءت وفقاً لتقارير تفيد بأن العقارات المستهدفة تحتوي على أموال مكنوزة فشل أصحابها من نقلها معهم إلى الشمال السوري.

وأوضح “صوت العاصمة” أنّ دوريات الأمن العسكري كانت مزودة بأجهزة كشف متطورة، موضحاً أنها فرضت طوقاً أمنياً في محيط منطقة الصالة، ومنعت المدنيين من الاقتراب منها.

وأشار الموقع، إلى أنّ  عملية الحفر والتنقيب في الصالة ومنزل مالكها، هي الثانية من نوعها خلال الشهر الجاري، مبيّناً أن الدوريات أجرت عملية مشابهة قبل أيام، استهدفت فيها منازل تعود ملكيتها لعائلة “السقباني” في الحي القديم من البلدة.

الجدير ذكره، أنّ الدوريات فشلت  بالعثور على أي من الأموال المكنوزة المذكورة في التقارير الواردة إليها في العمليتين المذكورتين، حسب “صوت العاصمة”.

شارك