وزير الخارجية التركي: “PKK” أكبر عدو للأكراد وهجّر مئات الآلاف منهم في سوريا

وزير الخارجية التركي: “PKK” أكبر عدو للأكراد وهجّر مئات الآلاف منهم في سوريا

وزير الخارجية التركي: “PKK” أكبر عدو للأكراد وهجّر مئات الآلاف منهم في سوريا

وزير الخارجية التركي: “PKK” أكبر عدو للأكراد وهجّر مئات الآلاف منهم في سوريا

وزير الخارجية التركي: “PKK” أكبر عدو للأكراد وهجّر مئات الآلاف منهم في سوريا

وزير الخارجية التركي: “PKK” أكبر عدو للأكراد وهجّر مئات الآلاف منهم في سوريا

وزير الخارجية التركي: “PKK” أكبر عدو للأكراد وهجّر مئات الآلاف منهم في سوريا

شارك

وزير الخارجية التركي: “PKK” أكبر عدو للأكراد وهجّر مئات الآلاف منهم في سوريا

وزير الخارجية التركي: “PKK” أكبر عدو للأكراد وهجّر مئات الآلاف منهم في سوريا

جسر – متابعات

صرح وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، “حزب العمال الكردستاني – PKK” الذي يزعم دفاعه عن حقوق الأكراد، هو أكبر عدو لهم، مجدداً عزم بلاده على تجفيف “مستنقعات الإرهاب” في سوريا.

وأوضح أوغلو في كلمة الخميس بولاية أنطاليا، أن PKK يزعم دفاعه عن الأكراد لكن يقوم بخطف أبنائهم وتهديدهم ويصادر ممتلكاتهم ويخرب العامة منها، مضيفاً أن الوحدات الكردية في سوريا تعمل على اضطهاد الأكراد السوريين وتهجيرهم إلى تركيا.

وأردف إلى أن 300 ألف سوري من القومية الكردية لجأوا إلى تركيا وأنهم لا يستطيعون العودة إلى مناطقهم التي يسيطر عليها “واي بي جي”، وفق ما نقلت “الأناضول”.

وأضاف أن “العدو الأكبر للأكراد في تركيا وسوريا والعراق هو بي كي كي الإرهابي. وسنواصل دعم إخواننا الأكراد هناك كما في تركيا”.

وقال وزير الخارجية التركي: “اجتمعنا أمس مع وزراء خارجية روسيا وسوريا وإيران، واتفقنا على ضرورة التعاون في مكافحة التنظيمات الإرهابية”.

وأضاف أنه “فلتحظى التنظيمات الإرهابية بدعم أي دولة كانت، فنحن مصممون على تجفيف مستنقعات تلك التنظيمات في سوريا”.

وشنت تركيا خلال الأشهر والسنوات الماضية عمليات عسكرية واستخباراتية، بشمالي سوريا، ضد “قوات سوريا الديمقراطية” التي يقودها “حزب الاتحاد الديمقراطي”، انتهت بمقتل العشرات من العناصر والقياديين.

وأطلقت تركيا عملية “درع الفرات” العسكرية في ريف حلب وشملت جرابلس والباب والراعي، بشهر أب 2016، بالتعاون مع فصائل “الجيش الوطني”، لتبسط سيطرتها عليها.

وعام 2018، سيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” على مدينة عفرين شمالي حلب، في عملية عسكرية حملت اسم “غصن الزيتون”.

وسيطر الجيش التركي وفصائل “الجيش الوطني” في تشرين أول 2019، على مناطق بشمال شرقي سوريا محاذية للحدود التركية، أبرزها تل أبيض ورأس العين، وذلك في عملية عسكرية أُطلق عليها اسم “نبع السلام”.

شارك