ألمانيا و”المنطقة اﻵمنة الدولية”: نقد لتحفظ وزير الخارجية على مقترح وزيرة الدفاع ودعوات لتحقيقه فورا!

ألمانيا و”المنطقة اﻵمنة الدولية”: نقد لتحفظ وزير الخارجية على مقترح وزيرة الدفاع ودعوات لتحقيقه فورا!

ألمانيا و”المنطقة اﻵمنة الدولية”: نقد لتحفظ وزير الخارجية على مقترح وزيرة الدفاع ودعوات لتحقيقه فورا!

ألمانيا و”المنطقة اﻵمنة الدولية”: نقد لتحفظ وزير الخارجية على مقترح وزيرة الدفاع ودعوات لتحقيقه فورا!

ألمانيا و”المنطقة اﻵمنة الدولية”: نقد لتحفظ وزير الخارجية على مقترح وزيرة الدفاع ودعوات لتحقيقه فورا!

ألمانيا و”المنطقة اﻵمنة الدولية”: نقد لتحفظ وزير الخارجية على مقترح وزيرة الدفاع ودعوات لتحقيقه فورا!

ألمانيا و”المنطقة اﻵمنة الدولية”: نقد لتحفظ وزير الخارجية على مقترح وزيرة الدفاع ودعوات لتحقيقه فورا!

شارك

ألمانيا و”المنطقة اﻵمنة الدولية”: نقد لتحفظ وزير الخارجية على مقترح وزيرة الدفاع ودعوات لتحقيقه فورا!

ألمانيا و”المنطقة اﻵمنة الدولية”: نقد لتحفظ وزير الخارجية على مقترح وزيرة الدفاع ودعوات لتحقيقه فورا!

جسر: متابعات:

يورغن هارت

برلين – تسبب اقتراح وزيرة الدفاع الألمانية، انجريت كرامب-كارنباور، حول إنشاء منطقة آمنة برعاية أممية في شمال سوريا، بمزيد من الخلافات داخل الحكومة الألمانية بين مؤيد للاقتراح، ورافض له.

وفي هذا السياق، ناشد يورغن هارت، وهو المتحدث باسم شؤون السياسة الخارجية للكتلة البرلمانية للاتحاد المسيحي الحاكم، وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، العمل بفاعلية لأجل إقامة منطقة أمنية في المنطقة المتنازع عليها شمالي سوريا.

وأضاف يورجن هارت أن الهجوم اللفظي ضد وزيرة الدفاع الألمانية انجريت كرامب-كارنباور ومقترحها ليس مقبولا، موضحا أن ماس أضر بقدرة ألمانيا على التصرف في السياسة الخارجية بشكل عميق.

ويذكر أن وزيرة الدفاع الألمانية اقترحت تأسيس منطقة أمنية دولية تحت حماية قوات الأمم المتحدة في شمالي سورية.

وبعدما أعلن ماس رفضه للمقترح في وقت سابق، صرح مجددا أول أمس الاثنين خلال ظهوره في البرنامج الحواري “صالون برلين” بشبكة التحرير الصحفي الألمانية بأن توقيت حملة كرامب-كارنباور يبدو أنه لم يكن منسقا داخل الاتحاد المسيحي، الذي تنتمي إليه، وأضاف أن ذلك لا يعطي انطباعا جيدا في الخارج.

وتجدر الإشارة إلى أن الاتحاد المسيحي يتكون من الحزب المسيحي الديمقراطي الذي ترأسه كرامب-كرانباور، خلفا للمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، وكذلك من الحزب المسيحي الاجتماعي بولاية بافاريا، ويشكل الاتحاد الائتلاف الحاكم في ألمانيا مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي إليه ماس.

وقال هارت: “بدلا من الدخول في مواجهة مع زميلة بمجلس الوزراء، كان يتعين على ماس تبني الاقتراح بتأسيس منطقة أمنية دولية في شمالي سوريا والعمل لأجل ذلك في اللجان الدولية”.

وأضاف أنه كانت هناك ردود فعل إيجابية على مقترح الوزيرة الألمانية بين وزراء دفاع دول حلف شمال الأطلسي “ناتو”، لافتا إلى أن خلال قمة حلف الأطلسي المنتظرة في لندن في ديسمبر القادم ستتوافر فرصة لعقد اجتماع لرؤساء حكومات فرنسا وبريطانيا وإيطاليا مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وقال: “إلى ذلك الحين لابد من العمل بقوة هائلة على تحقيق مقترح انجريت كرامب-كارنباور”.

 

(أحوال)

شارك